المرجع الديني الاعلى السيد الصرخي الحسني يدعوا الى اخماد الفتنة
رمز للأصابة و التسامي
و فيض للإحاطة و السداد
وكنز من كنوز العلم أضفي
على الآفاق باب الإجتهاد
و ركب من فتوة هاشمي
حثيث الخطى صلب الإنقياد
ركينا... لم تزلزله الرزايا
و قد لاقى صنوف الإضطهاد
وتعركه الصروف فيحتويها
حديد الطرف، ممتنع الرقاد
يدير الحق في عز و حزم
ويمضي الأمر في أي اعتداد
مرجعية السيد الحسني مرجعية إصلاحية تحمل مشروع إسلامي حقيقي قائم على الأسس الإسلامية الحقيقية الأخلاقية التي تدعو إلى الوحدة والوئام والسلام بين الطوائف الإسلامية وتوفير حقوق كل فرد وبالتساوي مهما كانت طائفته أو قوميته أو عرقه وهذا هو ديدن مرجعية السيد الحسني وما تسعى إلى تحقيقه من نشر العدالة والمساواة بين أفراد الأمة والإنسانية جمعاء ، ومن نصائح وبيانات وارشادات وتوصيات المرجع الديني الاعلى السيد الصرخي الحسني لكل العراقيين (( ((الرزيــة ..... الرزيــة ..... وكل الرزية في الحرب الطائفية ..... والانقياد للتعصب الجاهلي الاعمى والسير في مخططات اعداء الاسلام والانسانية , والوقوع في شباكهم وفخاخهم ومكائدهم , والانزلاق في مأساة وكارثة الحرب الاهلية الطائفية الدموية الآكلة والمدمرة للاخضر واليابس , والمميتة للقاصي والداني والتي لا يـُعلم متى وكيف تنتهي لو اتسعت واستحكمت (لا سمح الله تعالى.
والتي حذرنا ..... وحذرنا ..... العلماء والسياسيين وغيرهم من السنة والشيعة .....
وحذرنا منها مرارا وتكرارا ..... ولكن ..... قال الله تعالى : ((وَحَسِبُوا أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَصَمُّوا ثُمَّ تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا كَثِيرٌ مِنْهُمْ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ)) المائدة /71.
فنحذر انفسنا من ابليس واتباع الهوى والمنافع الشخصية الدنيوية , ومن الفتنة ..... الفتنة ..... الفتنة ..... التي لاتبقي ولا تذر , فتنة التعصب الباطل والحمية الجاهلية والحرب الطائفية الاهلية , التي يعم شرها وضررها الجميع من ابناء هذا البلد الجريح , ولا يتوقع اي شخص انه سيكون في مأمن من ذلك , أيها العلماء , ايها السياسيون ,ايتها الرموز الدينية والاجتماعية والسياسية , كفانا متاجرة بمشاعر الناس وعواطفهم , كفانا متاجرة ومقامرة بدماء وارواح الابرياء والبسطاء ,
فلنعمل جميعاً بصدق وإخلاص من اجل العراق وشعبه المظلوم , من اجل الاسلام , من اجل الانسانية , يجب علينا جميعاً إيقاف سفك الدماء ونزفها , لنمنع زهق الارواح , لنمنع الفتنة .....
فالحذر كل الحذر من الفتنة ..... الفتنة ..... الفتنة .....من البيانات التي اصدرها سماحة السيد الصرخي الحسني الكثيرة جدا هو ----
http://www.al-hasany.com/vb/archive/index.php/t-305583.html
و فيض للإحاطة و السداد
وكنز من كنوز العلم أضفي
على الآفاق باب الإجتهاد
و ركب من فتوة هاشمي
حثيث الخطى صلب الإنقياد
ركينا... لم تزلزله الرزايا
و قد لاقى صنوف الإضطهاد
وتعركه الصروف فيحتويها
حديد الطرف، ممتنع الرقاد
يدير الحق في عز و حزم
ويمضي الأمر في أي اعتداد
مرجعية السيد الحسني مرجعية إصلاحية تحمل مشروع إسلامي حقيقي قائم على الأسس الإسلامية الحقيقية الأخلاقية التي تدعو إلى الوحدة والوئام والسلام بين الطوائف الإسلامية وتوفير حقوق كل فرد وبالتساوي مهما كانت طائفته أو قوميته أو عرقه وهذا هو ديدن مرجعية السيد الحسني وما تسعى إلى تحقيقه من نشر العدالة والمساواة بين أفراد الأمة والإنسانية جمعاء ، ومن نصائح وبيانات وارشادات وتوصيات المرجع الديني الاعلى السيد الصرخي الحسني لكل العراقيين (( ((الرزيــة ..... الرزيــة ..... وكل الرزية في الحرب الطائفية ..... والانقياد للتعصب الجاهلي الاعمى والسير في مخططات اعداء الاسلام والانسانية , والوقوع في شباكهم وفخاخهم ومكائدهم , والانزلاق في مأساة وكارثة الحرب الاهلية الطائفية الدموية الآكلة والمدمرة للاخضر واليابس , والمميتة للقاصي والداني والتي لا يـُعلم متى وكيف تنتهي لو اتسعت واستحكمت (لا سمح الله تعالى.
والتي حذرنا ..... وحذرنا ..... العلماء والسياسيين وغيرهم من السنة والشيعة .....
وحذرنا منها مرارا وتكرارا ..... ولكن ..... قال الله تعالى : ((وَحَسِبُوا أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَصَمُّوا ثُمَّ تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا كَثِيرٌ مِنْهُمْ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ)) المائدة /71.
فنحذر انفسنا من ابليس واتباع الهوى والمنافع الشخصية الدنيوية , ومن الفتنة ..... الفتنة ..... الفتنة ..... التي لاتبقي ولا تذر , فتنة التعصب الباطل والحمية الجاهلية والحرب الطائفية الاهلية , التي يعم شرها وضررها الجميع من ابناء هذا البلد الجريح , ولا يتوقع اي شخص انه سيكون في مأمن من ذلك , أيها العلماء , ايها السياسيون ,ايتها الرموز الدينية والاجتماعية والسياسية , كفانا متاجرة بمشاعر الناس وعواطفهم , كفانا متاجرة ومقامرة بدماء وارواح الابرياء والبسطاء ,
فلنعمل جميعاً بصدق وإخلاص من اجل العراق وشعبه المظلوم , من اجل الاسلام , من اجل الانسانية , يجب علينا جميعاً إيقاف سفك الدماء ونزفها , لنمنع زهق الارواح , لنمنع الفتنة .....
فالحذر كل الحذر من الفتنة ..... الفتنة ..... الفتنة .....من البيانات التي اصدرها سماحة السيد الصرخي الحسني الكثيرة جدا هو ----
http://www.al-hasany.com/vb/archive/index.php/t-305583.html