مثل عراقي يقول النار تخلف رماد
كم عانا السيد الصدر من النفاق والدجل والاشاعات من قبل الحوزة الساكتة كما سماها هو (قد) ومن تقاريرها كما عانا قبله استاذه السيد الشهيد الصدر الاول الذي قتلوه غيلة بتقاريرهم التي تصل مباشرة الى صدام وبأعتراف مسؤول امن النجف له اثناء التحيقيق ومن يريد الاطلاع يراجع كتاب سنين المجنة وايام الحصار للشيخ النعماني الذي اختفى من السوق بعد توفره بكثرةبعد سقوط الطاغية صدام لكنه اختفى لانه يفضح كذب ونفاق الحوزة وعلى كل حال فهذا ليس موضوعنا الذي يهمنا هو تعب وعناء السيد الشهيد محمد صادق الصدر الذي ذهب ادراج الرياح فقد قال رضوان الله عليه انا حررتكم فلا يستعبدكم احد من بعدي لكن اليوم اصبح التيار المقتدائي وليس الصدري عبدا لمن هب ودب بعد استلام هذا الجاهل التركة من بعد ما كانت نار السيد الشهيد تضيء سماء العراق اصبح تياره يغط في بحر الجهل والظلام بعد ان ساد اصحاب الطمع والواجهات ومن القتلة والمجرمين واصحاب النفوس الضعيفة فقد جعلوا من هذا الجاهل مقتدى مطية ولم يكتفي بهذا بل اصبح هو ايضا عبدا مملوكا لايران الذي قتلت محمد باقر الصدر وبأسهل الطرق حيث اذاعت اذاعة طهران القسم العربي رسالة الخميني للسيد الشهيد محمد باقر الصدر فلو كان السيد الشهيد محمد صادق الصدر حيا اليوم فماذا تتصورون ان يفعل بمقتدى اسهل شيء يفعله ان يبصق في وجه مقتدى المنغولي الذي صار عارا على ال الصدر
كم عانا السيد الصدر من النفاق والدجل والاشاعات من قبل الحوزة الساكتة كما سماها هو (قد) ومن تقاريرها كما عانا قبله استاذه السيد الشهيد الصدر الاول الذي قتلوه غيلة بتقاريرهم التي تصل مباشرة الى صدام وبأعتراف مسؤول امن النجف له اثناء التحيقيق ومن يريد الاطلاع يراجع كتاب سنين المجنة وايام الحصار للشيخ النعماني الذي اختفى من السوق بعد توفره بكثرةبعد سقوط الطاغية صدام لكنه اختفى لانه يفضح كذب ونفاق الحوزة وعلى كل حال فهذا ليس موضوعنا الذي يهمنا هو تعب وعناء السيد الشهيد محمد صادق الصدر الذي ذهب ادراج الرياح فقد قال رضوان الله عليه انا حررتكم فلا يستعبدكم احد من بعدي لكن اليوم اصبح التيار المقتدائي وليس الصدري عبدا لمن هب ودب بعد استلام هذا الجاهل التركة من بعد ما كانت نار السيد الشهيد تضيء سماء العراق اصبح تياره يغط في بحر الجهل والظلام بعد ان ساد اصحاب الطمع والواجهات ومن القتلة والمجرمين واصحاب النفوس الضعيفة فقد جعلوا من هذا الجاهل مقتدى مطية ولم يكتفي بهذا بل اصبح هو ايضا عبدا مملوكا لايران الذي قتلت محمد باقر الصدر وبأسهل الطرق حيث اذاعت اذاعة طهران القسم العربي رسالة الخميني للسيد الشهيد محمد باقر الصدر فلو كان السيد الشهيد محمد صادق الصدر حيا اليوم فماذا تتصورون ان يفعل بمقتدى اسهل شيء يفعله ان يبصق في وجه مقتدى المنغولي الذي صار عارا على ال الصدر