ملك السعودية الناصبي يثني على السيستاني ويمدحه
كنتم تقولون ان السعودية تدعم داعش وانها تمول الارهاب والان السيستاني يطلب ان تقام علاقات معها فهل السستاني يدعم الارهاب نحن نعلم ان من أدخل السيستاني للعراق هم اسياده اليهود والامريكان وعن طريق السعودية التي ادعيتم انها عدو لكم وانها تدعم الارهاب فجعلتم الناس العوبة بأيديكم يوم تدّعون على من يطالب بأسم العروبة انه داعشي وبعثي وتنادون بأسم العجم واليوم تركتم ما تغنى به الهمج الرعاع وعدتم الى نغمة العروبة والوطنية -وهاهو يزيد العصر ملك السعودية يثني على السيستاني
فأن يزيد عليه لعائن الله كان شاربا للخمر وقد قال الامام الحسين (عليه السلام )مثلي لايبايع مثله فكيف السيستاني ---
أوصا بأن يكون علاقات جيدة مع السعودية خلال لقاء معصوم به قبيل سفره الى الرياض .
بالتأكيد إن هذا الثناء الذي صدر من ملك السعودية (الإرهابي التكفيري الناصبي عدو الشيعة السفياني كما يصفه شيعة السيستاني وإخوته المراجع) سيكون في ذهنية الرموز الدينية والسياسية والخطباء والروزخونيين والإعلام والأتباع الذي ينتمون إلى السيد السيستاني ومرجعيته ومنهجه سيكون منقبة وخصلة وحكمة ودراية وهذا شانهم ...، وستطرح التفسيرات والتبريرات و، لكن السؤال المطروح هو كيف سيكون موقفهم فيما لو أثنى ملك السعودية على غير السيستاني ؟!!!، وبالتحديد لو أثنى على المرجع الصرخي الحسني ؟
كنتم تقولون ان السعودية تدعم داعش وانها تمول الارهاب والان السيستاني يطلب ان تقام علاقات معها فهل السستاني يدعم الارهاب نحن نعلم ان من أدخل السيستاني للعراق هم اسياده اليهود والامريكان وعن طريق السعودية التي ادعيتم انها عدو لكم وانها تدعم الارهاب فجعلتم الناس العوبة بأيديكم يوم تدّعون على من يطالب بأسم العروبة انه داعشي وبعثي وتنادون بأسم العجم واليوم تركتم ما تغنى به الهمج الرعاع وعدتم الى نغمة العروبة والوطنية -وهاهو يزيد العصر ملك السعودية يثني على السيستاني
فأن يزيد عليه لعائن الله كان شاربا للخمر وقد قال الامام الحسين (عليه السلام )مثلي لايبايع مثله فكيف السيستاني ---
أوصا بأن يكون علاقات جيدة مع السعودية خلال لقاء معصوم به قبيل سفره الى الرياض .
بالتأكيد إن هذا الثناء الذي صدر من ملك السعودية (الإرهابي التكفيري الناصبي عدو الشيعة السفياني كما يصفه شيعة السيستاني وإخوته المراجع) سيكون في ذهنية الرموز الدينية والسياسية والخطباء والروزخونيين والإعلام والأتباع الذي ينتمون إلى السيد السيستاني ومرجعيته ومنهجه سيكون منقبة وخصلة وحكمة ودراية وهذا شانهم ...، وستطرح التفسيرات والتبريرات و، لكن السؤال المطروح هو كيف سيكون موقفهم فيما لو أثنى ملك السعودية على غير السيستاني ؟!!!، وبالتحديد لو أثنى على المرجع الصرخي الحسني ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق