السبت، 10 أغسطس 2013

السيد الصرخي يذكّر بتقلب المنافقين ويحذر منهم

السيد الصرخي يذكّر بتقلب المنافقين ويحذر منهم 

ان المنافقين هم اتباع الدجال ويحتمل  ان السفياني والدجال هما شخصيه واحدة  ومن هنا فهمنا ائمة الظلالة والعلماء ووجهاء العشائر لا يذكرون امام الضلالة او الدجال خوفا على انفسهم وان الدجال وامام الضلالة هو من يدعي التدين وقد صرحت روايات اهل البيت على من هو الذي اخطر من الدجال انه من يدعي مودة اهل البيت من يدعي التشيع وان الدين هو السياسة ولابد من تتفاعل مع الاخرين وان تهتم بالاخرين فان الدين هو السياسة  ومرعلينا في التاريخ عند دخول المحتل فمن قال انهم فاتحون ومن قال انهم اصحاب  ومن قال ائتلاف و افتي بعدم التعرض لهم وانهم اصدقاء واصحاب ومحررون ومن قال انهم محتلون التاريخ سيسجل هذا ومن حرم التعامل معهم ومن الذي حرم التصدي لهم  ومن الذي حلل وافتى للاحتلال باقتحام  البيوت واخذ السلاح منها ومن الذي حرم هذا  ومن الذي الزم الناس أنتخاب السراق ومن الذي حرم عليهم الزوجات ومن الذي اوقف عنهم الصلاة واوجب الانتخابات على الصلاة والصوم والعبادات وماذا حصل الان حتى تكون الحكومة فاسدة لانعلم انتم من اتى بالحكومة ومن سلط هؤلاء على رقابنا وماذا حصل الان  ومن اين اتت لكم هذه الجرأة والشجاعة حتى تتكلمو بهذه الجرأة وبالعلن على الحكومة -----

وقد ذكر سماحته ما مر علية من مجريات الاحداث عندما كان في المعتقل في وقت النظام السابق وما حصل من مساومات وبعدها تطرق الى ما ستؤول اليه مجريات الاحداث فقد قال سماحته وكما قلت لأولائك السجانين بوقت النظام السابق بأن ما دام العدو بعيدا سيكون الموقف  هو هذا الى جانبكم  لكن عندما يقترب العدو سيتغير موقفهم ويكون العدو هو الولي والصديق الحميم والان اقول لكم ان سوف نسمع صيحات ودعوات  بالوطنية وحب الوطن وقد كفرنا عندما نادينا بالوطنية  وحب الوطن والعراقية والعربية لكن الان سنشهد تغيرا لان الكفة بدأت تميل والخطر بدأ يداهم كلهم سيكونوا من العراقيين والمرجعية العراقية  الان نحن يقولون بأننا ضد المذهب وضد ايران وضد الحكومة الاسلامية والان اقول للحكومة الاسلامية بان الفتاوى التي قطعت رأس صدام سوف تسخر وتسييرضد من تصدى من الحكومة الاسلامية وستجدون هذه الرموز وهذه الاشخاص سيقولون بأنهم هم من وقف ضد المد الصفوي وضد الاحتلال الايراني كما وقفوا مع صدام ضد الامريكان وبعدها وقفو ضد صدام مع الامريكان  لانهم صاروا يقرأون الاحداث فهم من افتى بانتخاب هؤلاء واليوم صارت الجرأة على الحكومة فانهم يشعرون الان بالخطر 



 http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=dYmgCupGCZY

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق