بقلم أبو ثريا الطائي
قيادةٌ تخلق الممكنات لا تُضيعها ، قيادةٌ داخل الميدان لا خارجه ، قيادةٌ إستقطابية لا إحتكارية ، قيادةٌ ممانعة لا مهادنة ، قيادةٌ توفرت فيها مقاييس القيادة فنهضت للقيام بواجبها الشرعي والأخلاقي والتأريخي رغم كل الصعوبات والعراقيل . هكذا تميزت وتسيدت مرجعية آية الله العظمى المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني دام ظله وإتسمت بالإعتماد على مبدأ الفكر والحوار بإعتباره الفيصل في إثبات الرؤى والوصول إلى الحقائق . مما حدى بها أن إرتكزت وشيدت وثبتت المرجعية على هذا الأساس الحضاري وبات من يقلدها يرتضع ويتغذى الفكر والحوار ليشق طريق الحياة . وبكل تاكيد فإن الخصوم لا يروق لهم هكذا توجه متين يتعقل الكلام دراية لا رواية ، فدأبوا على إنتهاج السبل الهمجية لتغييب هذا النهج الأصيل .
والتعتيم عليه ولكنهم فشلوا فغاضهم انتشار القضية الحقة ووصولها الى ابعد نقطة في العالم بجهود الانصار الاخيار المرابطين على النصرة الاليكترونية نعم غاض المنافقين وائمة الضلال ذلك فهجموا هجمتهم البربرية على السيد الصرخي الحسني وانصاره ولكن لم يقف ذلك في طريق هذه المرجعية الناصرة للمظلوم فقد طالبوا الانصار الاخيار بوقف نزيف الدم العراقي رافعين اصواتهم على منابر الجمعة المباركة هاتفين أوقفوا نزيف دماء العراقيين
tp://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=409509
محتجون صرخيون يطالبون بإيقاف سفك الدماء في العراق 23/ 1/ 2015مhttp://www10.0zz0.com/2015/01/23/23
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق