مقارنة بين المنهجين : في زمن أمير المؤمنين وزماننا هذا
سيطر المنهج الأول وهو منهج الافتراءات الظالمة والباطلة بمسلسل الأكاذيب على علي (ع) على الساحة الإسلامية خلال السنين الأولى من الحكم الأموي , وأخذ مفعوله الهدام أثره على بعض المناطق الإسلامية كالشام مثلا فأصبح علي (ع) مجرما في نظر الشاميين بسبب الإعلام الضال .
ولكن هذا المنهج الظالم الفاضح لم يستطع أن يثبت طويلاً وانكشف أن أثره يتراجع بل قد يأتي بنتائج عكسية على الأمويين أنفسهم وبهذا سرعان ما رفضه بعض العقلاء المعتدلين منهم فأعلن عمر بن عبد العزيز رفض هذا المنهج الأسود المليء بالأحقاد, ومَنَعَ السب لعلي (ع) على منابر المسلمين --- آما المنهج الثاني الذي استخدمه أهل هذا الزمان فهو نفس الطريقة في التسقيط لكن والمفارقة انه من نفس الجهة التي تدعي الانتماء إلى علي ومن الذين يدافعون عنه ويقر بمظلويته فهم اليوم يظلمون نائب الإمام المعصوم المرجع الأعلم الجامع للشرائط الذي وصى إمام العصر والزمان بأتباعه إلا وهو سماحة آية الله العظمى المرجع الأعلى السيد الصرخي الحسني فقد تعرض هو وأنصاره إلى الكثير من الأذى في وقت النظام السابق والوقت الغابر وفي هذا الوقت أيضا تعرضوا إلى المداهمات والاعتقالات وغير ذلك من التعتيم الإعلامي واطعن والكثير الكثير من الأذى فسبحان الله ما أشبه اليوم بالبارحة
سيطر المنهج الأول وهو منهج الافتراءات الظالمة والباطلة بمسلسل الأكاذيب على علي (ع) على الساحة الإسلامية خلال السنين الأولى من الحكم الأموي , وأخذ مفعوله الهدام أثره على بعض المناطق الإسلامية كالشام مثلا فأصبح علي (ع) مجرما في نظر الشاميين بسبب الإعلام الضال .
ولكن هذا المنهج الظالم الفاضح لم يستطع أن يثبت طويلاً وانكشف أن أثره يتراجع بل قد يأتي بنتائج عكسية على الأمويين أنفسهم وبهذا سرعان ما رفضه بعض العقلاء المعتدلين منهم فأعلن عمر بن عبد العزيز رفض هذا المنهج الأسود المليء بالأحقاد, ومَنَعَ السب لعلي (ع) على منابر المسلمين --- آما المنهج الثاني الذي استخدمه أهل هذا الزمان فهو نفس الطريقة في التسقيط لكن والمفارقة انه من نفس الجهة التي تدعي الانتماء إلى علي ومن الذين يدافعون عنه ويقر بمظلويته فهم اليوم يظلمون نائب الإمام المعصوم المرجع الأعلم الجامع للشرائط الذي وصى إمام العصر والزمان بأتباعه إلا وهو سماحة آية الله العظمى المرجع الأعلى السيد الصرخي الحسني فقد تعرض هو وأنصاره إلى الكثير من الأذى في وقت النظام السابق والوقت الغابر وفي هذا الوقت أيضا تعرضوا إلى المداهمات والاعتقالات وغير ذلك من التعتيم الإعلامي واطعن والكثير الكثير من الأذى فسبحان الله ما أشبه اليوم بالبارحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق