الجمعة، 9 مايو 2014

قال تعالى ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير)





قال تعالى ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير)







هذا هو واقع حمار الماسونية الصغير المدعو ثائر الدراجي



فقد واكبت اليهود على ضرب الإسلام من الداخل مستخدمة النفر الضال وخاصة حثالة المجتمع غير معروفي الأصل وفي المصطلح العامي (نغل)فتأخذهم وتربيهم وتعلمهم المهام التي توكلها إليهم ومن أمثال هؤلاء الحثالة هو الطفل المدعو ثائر وحاشا أن يكون من عشيرة البودراج هذه العشيرة الأصيلة التي حالها حال كل عشائر العراق العظيم لكن كل من تستخدمه الجهات المخابراتية تجعله يدعي له اسما مؤثرا ومعروفا لكي يتأثر فيه المجتمع العراقي –

نعم هذا هو واقع عميل الماسونية وكلب قنوات مرجعية الفسق والفجور التي تحاول أن تضرب كل شخص وطني غيور على دينه وشعبه فقد أجرت قناة السب الفاحش لقاء مع هذا اللقيط ثائر لتتركه ينبح كالكلب متجاوزا على شخصية عراقية عربية ودينية مرموقة شخص المرجع الديني الأعلى المحقق الكبير سماحة السيد الصرخي الحسني على اثر المحاضرات التي أجراها سماحته لا لشيء إلا مرضاة الله سبحانه والعمل بما أمر به وتطبيقا لفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وخصوصا المحاضرات التي تخص مرجعية الفسق والفجور بعد أن شوه هؤلاء المسعورين اللاهثين وراء المال صورة الإسلام الحقيقي والطعن يشرف الرسول الأعظم وال بيته (عليهم أفضل الصلاة والسلام أجمعين)  محاولين النيل منه بعد أن كشف زيفهم ودجلهم وفسقهم وسقوط أخلاقهم هم ومن يتبعهم من الكلاب السائبة أمثال هذا اللقيط ثائر وابن ملكة بريطانيا بالتبني المدعو ياسر حبيب الذي أخرجته مربيته من سجن دولة الكويت بعد التوسط له عند أميرها –و-و-و- والكثير من هذه الحثالة ولكن هيهات منهم ذلك اعوي كما شئت عواء كلب جائع يتضور من شدة الجوع وأنهق كحمار أجهده ثقل حمله والله لا تنال ما يراد منك فعله لا أنت ولا الحثالة التي تدعمك --

 ولا ننسى حادثة السب في الأحياء التي نفذها ثائر بعد الهدوء النسبي الذي طرأ على المجتمع العراقي من الطائفية ليشعل به حرب الطائفية بعد تلقيه الأوامر من أسياده فقام يدور في الشوارع ويعوي كالكلاب المسعورة هو وحفنه من أبناء الملاجئ هاتفا بالشعارات الطائفية واليكم الرابط



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق