الطائفيون والانتهازيون والأفاكون والآثمون من
السنة والشيعة موجودون في كل زمان ومكان
كل الأسود تميزت بالنوم إلا واحدا أسد محارب
ترك العرين لغيره كي ينتزع بيديه باب للعقارب
لما رأوه تغيرت ألوانهم وصاحوا مر يا مرحب فحارب
فنادت كل ذرة رمل مرحب يا أسد كل المشارق والمغارب
وتطاعن الرمحان كي يحكي الوجود بطعنة مثل المخالب
وهنا نفير القوم ولى واندحر وصريخهم يعلو ولا جدوى لهارب
شدد المرجع
الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني (دام ظله) اليوم الخميس 24
نيسان 2014 خلال محاضرته الرابعة عشر ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد
والتاريخ الإسلامي على إن الطائفيين والانتهازيين والأفاكين والآثمين من السنة
والشيعة موجودون فيكل زمان
ومكان كما ويوجد مثل
هؤلاء في باقي الملل والنحل الإسلامية وغير الإسلامية وان منهجهم جميعا التأسيس للفتن وتأصيلها وتعميقها واستغلالها بأبشع وأخبث استغلال كسبا للمادة والمصالح على حساب أموال الناس ودمائهم وأعراضهم .
وعلق سماحته "إن بعض الجهال ضعيفي النفوس الانتهازيين وناقصي العقل من السنة والشيعة أئمة الضلالة الهمج الرعاع الذين لم يخل منهم المجتمع منذ بدايته" وأضاف "إن هؤلاء جنود إبليس وأشباه الرجال يستغلون أي حالة ضعف او خلاف في المجتمع بل هم يخترعون الخلافات وتعميقها والترويج له من خلال العزف على وتر القومية أو المذهبية أو الطائفية والقبلية والمناطقية وحسب ما تتهيأ الظروف فكثر هؤلاء في هذا الزمان وصار خطرهم اكبر"، وذكر سماحته ثلاثة أسباب
هؤلاء في باقي الملل والنحل الإسلامية وغير الإسلامية وان منهجهم جميعا التأسيس للفتن وتأصيلها وتعميقها واستغلالها بأبشع وأخبث استغلال كسبا للمادة والمصالح على حساب أموال الناس ودمائهم وأعراضهم .
وعلق سماحته "إن بعض الجهال ضعيفي النفوس الانتهازيين وناقصي العقل من السنة والشيعة أئمة الضلالة الهمج الرعاع الذين لم يخل منهم المجتمع منذ بدايته" وأضاف "إن هؤلاء جنود إبليس وأشباه الرجال يستغلون أي حالة ضعف او خلاف في المجتمع بل هم يخترعون الخلافات وتعميقها والترويج له من خلال العزف على وتر القومية أو المذهبية أو الطائفية والقبلية والمناطقية وحسب ما تتهيأ الظروف فكثر هؤلاء في هذا الزمان وصار خطرهم اكبر"، وذكر سماحته ثلاثة أسباب
تطور وسائل الإعلام والطباعة والنشر.
تطور وسائل النقل وسهولة الانتقال مع سعة البلدان.
سهولة اتصال أجهزة مخابرة تلك الدول بهؤلاء وتقديم الدعم المالي والمعنوي لهم.
تطور وسائل النقل وسهولة الانتقال مع سعة البلدان.
سهولة اتصال أجهزة مخابرة تلك الدول بهؤلاء وتقديم الدعم المالي والمعنوي لهم.
وتابع سماحته إن
"الارجاس الأنجاس من أتباع المرجعية الفرعونية لا يقبلون أن تمس هيبة أصنامهم
ويرضون أن تمس هيبة وشرف النبي صلى الله عليه وآله وأهل البيت سلام الله عليهم
"متسائلا إلى أي مستوى من النذالة والرذيلة والفسق والفجور هؤلاء الكفرة
المشركون ؟ وأكد إنهم أكثروا من المحاضرات التي تدافع عن الفسق والفجور .
وعلق سماحته على رواية بحار الأنوار ج52 قال الرسول [الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا] إن بداية الغربة للإسلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله متسائلا عن تعداد المجتمع الذي كان تحت إمرة النبي عند نزول هذا الحديث ؟ واضاف لو عددت الصالح في زمن النبي لا يرتقي إلى عشر عدد المراجع أي عشر عدد المراجع لا يصل إليهم عدد ممن كان على التقوى والصلاح في زمن النبي وأمير المؤمنين عليهما السلام .
وفي تحت عنوان تحت عنوان (التدليس عند المستأكلين الشيعة) قال:
ظهر مجموعة من الانتهازيين المرتزقة وأئمة الضلالة من سفلة الشيعة التي تعمل لإشاعة الفاحشة وانتهاك المقامات الشريفة النبي المصطفى "صلى الله عليه واله " من خلال الطعن بشرفه وعرضه أم المؤمنين السيدة عائشة .
لكن هؤلاء النكرات السفلة فعلوها ويفتخرون بها ويشرعونها ويقولون باستحبابها او وجوبها مدعين إنها نصرة للدين والإسلام وال البيت
الغرض من فعلهم المنكر هو كسب الأموال والاستئكال باسم التشيع وأهل البيت عليهم السلام
وتساءل السيد الصرخي هل إن مرجعية الفسق والفجور حققت الغرض وترتب عليه شيء من خلال تشريع السب ؟ متبرعا لها
الأول إن الغرض من السب الفاحش والفسق وسوء الخلق والطعن بهيبة الرسول وأهل بيته لنصرة أهل البيت وهذه الصورة تعكس
كسب الأتباع من غير المذهب - ترسيخ عبادة أتباع المذهب وعدم التأثر بأفكار التكفيريين
وعلق سماحته على رواية بحار الأنوار ج52 قال الرسول [الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا] إن بداية الغربة للإسلام في حياة النبي صلى الله عليه وآله متسائلا عن تعداد المجتمع الذي كان تحت إمرة النبي عند نزول هذا الحديث ؟ واضاف لو عددت الصالح في زمن النبي لا يرتقي إلى عشر عدد المراجع أي عشر عدد المراجع لا يصل إليهم عدد ممن كان على التقوى والصلاح في زمن النبي وأمير المؤمنين عليهما السلام .
وفي تحت عنوان تحت عنوان (التدليس عند المستأكلين الشيعة) قال:
ظهر مجموعة من الانتهازيين المرتزقة وأئمة الضلالة من سفلة الشيعة التي تعمل لإشاعة الفاحشة وانتهاك المقامات الشريفة النبي المصطفى "صلى الله عليه واله " من خلال الطعن بشرفه وعرضه أم المؤمنين السيدة عائشة .
لكن هؤلاء النكرات السفلة فعلوها ويفتخرون بها ويشرعونها ويقولون باستحبابها او وجوبها مدعين إنها نصرة للدين والإسلام وال البيت
الغرض من فعلهم المنكر هو كسب الأموال والاستئكال باسم التشيع وأهل البيت عليهم السلام
وتساءل السيد الصرخي هل إن مرجعية الفسق والفجور حققت الغرض وترتب عليه شيء من خلال تشريع السب ؟ متبرعا لها
الأول إن الغرض من السب الفاحش والفسق وسوء الخلق والطعن بهيبة الرسول وأهل بيته لنصرة أهل البيت وهذه الصورة تعكس
كسب الأتباع من غير المذهب - ترسيخ عبادة أتباع المذهب وعدم التأثر بأفكار التكفيريين
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفوكل فضيلة رسمت.. تنادي
ردحذفبفضلك و الشمائل و الأيادي
أراد الله رفعك سرمديا
فأنى تستطيل يد العباد
و أنى يستعيد الشعر معنى
و أنت بكل معنى مستعاد
إذا الأحباب قد منعوا مقالا
فقد نشرت فضائلك الأعادي
وإن حبس اللسان القول عيا
فمجدك ناطق في كل نادي
وإن عصفت بمغناك الرزايا
فذكرك سائر بين البلاد