بقلم أبو حيدر ابولاني
في
يوم الأول من ربيع الأول1435للهجرة النبوية حضر عدد كبير من الشعراء إلى باحة براني المرجع الديني الأعلى السيد الصرخي
الحسني يتهللون فرحا وهم يؤدون الشعر بأنواعه الفصيح والشعبي وبيان أثره ووقعه في
النفس ويُعد رسالة الشعراء الواضحة المعبرة عن وجدانهم الإنساني خصوصا إذا اقترن
في مرضاة الله تعالى من خلال إعلان الارتباط بالخط الرسالي الإصلاحي المجسد لمنهج الإسلام
المحمدي الأصيل وذكر أهل البيت (عليهم السلام ) ، كما تُعتبر الأهزوجة الشعبية هي الأخرى
بذات التأثير كونها تحاكي الوجدان وتضيف اجواءا حماسية فاعلة ، هذا الشعور والإحساس
الوجداني الهادف في نصرة الحق وصاحب الحق تجده في رحاب براني المرجعية العليا الرسالية
, وبحضرة سماحة السيد الصرخي الحسني (دام ظله المبارك) ، حيث ينبري الشعراء كبارا او صغارا بشكل عفوي لإلقاء قصائدهم
واهزوجاتهم الشعبية تبركا منهم وتشرفا وافتخارا بلقاء المرجع الرسالي الشمولي
ودعاءه لهم
يذكر إن جموع الوافدين على براني المرجعية العليا المباركة لطالما صدحت حناجرها في الليل والنهار بالأهازيج الشعبية الحماسية قرب البرانى المبارك .
يذكر إن جموع الوافدين على براني المرجعية العليا المباركة لطالما صدحت حناجرها في الليل والنهار بالأهازيج الشعبية الحماسية قرب البرانى المبارك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق