بسم
الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا
إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ
اقيمت
مراسيم صلاة الجمعة المباركة في مسجد الإمام الصادق - عليه السلام في كربلاء
المقدسة ، بإمامة السيد أحمد الموسوي - دام عزه -
وقد تطرق الخطيب خلال الخطبة الأولى حيث قال-----
إخوتي المؤمنين أخواتي المؤمنات ها نعيش مرحلة الانتظار للإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف وتتزايد وتشتد الحاجة والظروف التي تجعل كل مؤمن بل وكل طامح في تحقق العدل الكامل وزوال الظلم منتظرا بشغف وحرقة لذلك اليوم الموعود الذي طال انتظاره ...
وقد تطرق الخطيب خلال الخطبة الأولى حيث قال-----
إخوتي المؤمنين أخواتي المؤمنات ها نعيش مرحلة الانتظار للإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف وتتزايد وتشتد الحاجة والظروف التي تجعل كل مؤمن بل وكل طامح في تحقق العدل الكامل وزوال الظلم منتظرا بشغف وحرقة لذلك اليوم الموعود الذي طال انتظاره ...
أما
في الخطبة الثانية فقد فقد تحدث (دام عزه )قائلا
إخوتي المؤمنين أخواتي المؤمنات لعل الجميع يعرف قيمة البلاغة العظمى التي تضمنتها خطب أمير المؤمنين عليه السلام وما اشتملت عليه من وعظ وإرشاد ونريد هنا في هذه الخطبة المباركة ان نتحدث عن جانب من احد خطبه عليه السلام الذي يتحدث فيها عن الدنيا وفنائها وعن الآخرة ونعيمها وكيف إن الإنسان لا ينفعه إلا عمله وقد حضر لصلاة الجمعة عدد غفير من المؤمنين من أنصار المرجع الديني الأعلى ومقلديه من أبناء مدينة كربلاء المقدسة مدينة التضحية والفداء مدينة الحسين (عليه السلام)
إخوتي المؤمنين أخواتي المؤمنات لعل الجميع يعرف قيمة البلاغة العظمى التي تضمنتها خطب أمير المؤمنين عليه السلام وما اشتملت عليه من وعظ وإرشاد ونريد هنا في هذه الخطبة المباركة ان نتحدث عن جانب من احد خطبه عليه السلام الذي يتحدث فيها عن الدنيا وفنائها وعن الآخرة ونعيمها وكيف إن الإنسان لا ينفعه إلا عمله وقد حضر لصلاة الجمعة عدد غفير من المؤمنين من أنصار المرجع الديني الأعلى ومقلديه من أبناء مدينة كربلاء المقدسة مدينة التضحية والفداء مدينة الحسين (عليه السلام)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق